خالد بن الوليد على فراش الموت ... يبكى ...!
ما يبكيك يا خالد ...!
لا يوجد فى جسدى موضعاً إلا به ضربة سيف ... او طعنة رمح ... وها انا اموت حتف أنفى ... فلا نامت اعين الجبناء ...!
يبكى سيف الله المسلول ... يبكى لأنه لم يستشهد فى ارض الجهاد ... يبكى لأنه لم يطعن ... فيموت ... فيقابل ربه على تلك الهيئة مجاهداً فى سبيله ...!
عجزت النساء أن يلدن مثل خالد ...!
0 Comments:
إرسال تعليق